القلق عند الأطفال Options
القلق عند الأطفال Options
Blog Article
ويبدأ هذا الاضطراب عادةً في مراحل الطفولة المبكرة أو في سن المراهقة ويستمر إلى سن البلوغ، ومن الممكن التحكم في هذا الاضطراب عند الكشف المبكر له.
نأسف لذلك لماذا لم يكن مفيدا؟ * المقالة لا تحتوي ما ابحث عنه
تعريف القلق: هو حالة توتر شامل ومستمر نتيجة توقع تهديد، وخطر فعلي أو رمزي قد يحدث، ويصحبه حالة من الخوف، وأعراض نفسية وجسمية.
مشكلة القلق عند الأطفال، من المشاكل النفسية التي تواجه الطفل، مثله مثل الكبير تمامًا. والقلق بطبيعته قد يقدم إيجابياته، إذا دفع الإنسان نحو التغيير والتقدم. أما عندما يكون عائقًا في طريق الإنسان بمختلف مراحله العمرية، فهنا يصبح مشكلة مرضية، تحتاج الوقوف عليها ومعرفة أسبابها وطرق الوقاية منها، ونحن هنا في بحث عن مشكلة القلق عند الأطفال، جمعنا لكم مفهوم القلق عند الأطفال؛ لنستطيع التعرف عليه، وأسبابه وأعراضه وكيفية التعامل مع الطفل القلق!
يمكن للأبوين أن يُعلِّما طفلهما رياضة التمدد والتأمل، وكيفية أخذ نفس عميق والعد من الواحد للعشرة، وكيف يمكنه أن يحصل على الاسترخاء؛ فكل ذلك يساهم في مساعدة الطفل على تحسين قدرته في التحكم بأعراض القلق لديه، ويعزز من شعوره بإمكانية السيطرة على جسمه.
إقرأ أيضاً: نصائح مهمة لوقاية الأبناء من الأمراض النفسيّة
تُستخدم هذه التقنيات مع العلاج للمساعدة في التغلب على القلق. دعونا نتحدث عن بعض تقنيات الاسترخاء الشائعة:
عوامل الأسرة: يمكن أن يكتسب الطفل القلق من الأسرة بشكل مباشر وخاصةً عند نشأة طفل في أسرة تعاني من القلق والتوتر بشكل دائم، وأيضًا طريقة استجابة وتعامل الأهل مع الطفل الذي يعاني من القلق والخوف تجاه مواقف معينة تساهم بصورة مباشرة في إصابة الطفل باضطراب القلق.
تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى شعور الأطفال بالقلق، منها ما انقر على الرابط هو نفسي واجتماعي، ومنها ما يتعلق بخلل في بعض المواد التي ينتجها المخ، تعرفي إلى العوامل كلها فيما يلي:
مساعدة الطفل على الحديث عن مشاعره من خلال الإنصات الجيد وتفاعل معه.
إليك عزيزي القارئ، مجموعة من النصائح في كيفية علاج القلق عند الأطفال، كالآتي:
المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد
القلق هُوَ كون الشخص مهمومًا أو خائفًا علامات القلق عند الأطفال أو عصبيًا، وبعض أنواع القلق شائع في جميع الأعمار،فعلى سبيل المثال، يخاف العديد من الصغار من الظلام،ويكون الأطفال الأكبر سنًا قلقين عند الخضوع إلى امتحان غالبًا،
على الوالدين أن يساعدوا الطفل في التعبير عن مشاعره، فلا ينبغي أن نترك الطفل فريسة لمشاعر القلق والتوتر.